5 Essential Elements For تخصصات ليس لها مستقبل
Wiki Article
ما هو الفرق بين الإبعاد والترحيل في السعودية .. الداخلية توضح
مع وجود قائمة كبيرة من التخصصات التي ليس لها مستقبل، غالباً ما يُعَدُّ التعليم مهنة نبيلة وهامة لأسباب عدة:
من المحتمل أن يكون لتخصصك الجامعي تأثير كبير في حياتك المهنية المستقبلية، ومن ثم رضاك العام في الحياة؛ إذ يؤدي اختيار التخصص الذي يتوافق مع اهتماماتك وشغفك ونقاط قوَّتك إلى زيادة احتمالية استمتاعك برحلتك الأكاديمية، وإيجاد معنى في مجال الدراسة الذي اخترته.
بينما تُعَدُّ بعض التخصصات مرغوبة ومحظوظة بفرص العمل والتقدم المهني، توجد تخصصات ليس لها مستقبل، وقد تكون غير مرغوبة، وتوجد تخصصات جامعية عدة ليس لها مستقبل أو حظ في مجتمعنا، ونذكر منها:
تخصص الصيدلة: حيث يهتم هذا التخصص بدراسة جميع المجالات التي تهتم بمكافحة العدوى والأمراض وصناعة الأدوية.
الهندسة البترولية: يتمتع خريج هذا التخصص بأجر عالي ومرتفع مقارنةً بخريجي التخصصات الأخرى والطلب على خريجي الهندسة البترولية كبير جداً وخاصة من قبل الشركات التي تعمل باستخراج النفط والتنقيب عن الغاز، لذلك يعتبر هذا التخصص من التخصصات المطلوبة.
وينطبق نفس الشيء تقريباً على التاريخ، فالشيء الصعب هو الحصول على وظيفة بعد التخرج، فلا يوجد الكثير من المجالات المهنية التي تنطبق بشكل مباشر على هذا التخصص ما عدا تدريس التاريخ في المدارس وهو مجال ضيق ومحدود الامارات للغاية.
من الهام ملاحظة أنَّ التخصصات الجامعية لا تملي بالضرورة مجمل مسار حياتك المهنية، فقد يتابع بعض الأفراد وظائف خارج تخصصهم المحدد، ومن الشائع أن يغير الناس وظائفهم أو يكتسبوا مؤهلات إضافية في وقت لاحق في الحياة، ومع ذلك فإنَّ اختيار التخصص بعناية واهتمام يزيد من احتمالية مواءمة دراستك مع اهتماماتك وقيمك وأهدافك طويلة الأمد، وهذا يضع أساساً متيناً لمساعيك المستقبلية.
عند السعي إلى الحصول على درجة جامعية، يختار الطلاب عادةً التخصص بعد إكمال مجموعة من متطلبات التعليم العام أو الدورات التمهيدية؛ إذ يُعَدُّ اختيار التخصص قراراً هاماً؛ لأنَّه يؤثر في الدورات التي سيأخذونها، والخبرة التي سيطورونها، والمسارات الوظيفية التي قد يتابعونها في المستقبل؛ لذا يجب توخي الحذر من اختيار تخصصات جامعية ليس لها مستقبل.
سجل الآن لتصلك آخر الأخبار فيما يخص الجامعات التركية وطرق التقديم.
من الصعب تحديد أسوأ التخصصات الجامعية لأن اختيار التخصص الجامعي مبني على التفضيلات والمهارات نور الشخصية والفرص المتاحة بالدرجة الأولى، لكن يمكن تحديد أسوأ التخصصات الجامعية التي ليس لها مستقبل في سوق العمل من خلال تتبع الطلب على التخصص في الوقت الحالي والطلب المتوقع في المستقبل.
مراقب الجودة اليدوية.مدير تسويق تقليدي.سكرتير تنفيذي تقليدي.مدير المشتريات التقليدي.المحاسب التقليدي.
إن الحصول على درجة علمية في ريادة الأعمال كتخصص مستقل لا طائل منه، فأغلب رواد الأعمال لم يدرسوا هذا التخصص بل اعتمدوا على خبراتهم في العمل والحياة وليس إلى الدراسة في الفصول الجامعية.
حيث يوجد تداخل بين المجالين وخاصة في مجالات تصميم المنتج وتطويرها حيث يعمل كلا من المصممين الصناعيين والمهندسين الميكانيكيين جنبا إلى جنب من أجل تطوير المنتجات.